أُحِــب مكـــارمَ الأخـلاق جُهـدي .... وأكــرهُ أن أعيــبَ وأن أُعابــا
جَــسَّ الطبيـــبُ خــافقـــي وقــالَ لــي: هَـــلْ هــا هُنــا الأَلـــمْ؟ قلـــتُ لـــه: نَعَـــمْ فَشَـــقَّ بالمِشـــرَطِ جيـــبَ مِعْطفـــي وأخْــرجَ القَلَـــمْ! هَــزَّ ...
((( آخِــرُ الَّلحَـــظَــــاتِ فِـــي حَـــيَــــاةِ جَـــلَّادٍ عَــرَبِــيٍّ ))) افْــتَــحْ فَــمَــكْ وَاخْــفِــضْ قِــلَاعًــا مِــنْ هَــشِــيـــمِ ...
الرتب: ما بين طرف السبابة والوسطى. الفوت: ما بين كل اصبعين طولا. العتب: ما بين طرف الوسطى والبنصر. البصم: ما بين البنصر والخنصر. الشبر: ما بين طرف الخنصر الى طرف الابهام.
أخي طابَ سِجنُكَ رَغمَ القُيودْ أخي في الزّنازينِ عَيشُ الأسود
عد يا بُنَيَّ إلى رياضك تحتضنْك غصونُها! عد يا بُنَيَّ فذي ورود الرّوض تاجٌ والعبيرُ هتافُها: أن عشتَ يا بطلًا أخذتَ من الجبال صمودَها وشموخها!! عد يا بُنيَّ فذي الورودُ تُعِدُّ شهد رحيقِها!
يا من زرعت الشر لن تجني سوى
فهمت الان ياولدي لماذا قلت لاتكبر؟! فمصرٌ لم تعٌد مصراَ وتونس لم تعد خضرا وبغدادٌ هي الأٌخرى تذوق خيانة العسكر. وإن تسأل عن الاقصى فإن جراحهم اقسى بني صهيون تقتلهم ومصرٌ تغلق المعبر.. وحتى ...
أُدافِعُ بالقَصيدِ وبالكَلامِ - عَناءَ النَّفسِ في زَمَنِ اللِّئامِ وأَنْفُثُ عن ضُلوعٍ مُحْرَقاتٍ – وقَلبٍ من شَبا الأيامِ دامي وكم في القَلبِ من فِكْرٍ دَفينٍ – يُحاذِرُ أن يُبَيِّنَ ...
السّيرُ سَيري، جُنونُ الرّيحِ مُنعَطَفي = والسّرُّ سِرّي وفي مكنونِهِ شَغَفي النّهرُ نَهري ومِن أمواهِهِ جَسَدي = يا عارِيَ الرّوحِ خُذ مائي بِهِ التَحِفِ الغوثُ غَوثي ومِن تدفاقِهِ ...